أرشيف الفتوى | عنوان الفتوى : ما حكم الحائل الموجود أحيانًا بين الجبهة وموضع السجود؟
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
أرشيف الفتوى
أقسام الفتوى
العلماء ولجان الفتوى
جديد الفتاوى
الأكثر اطلاعا
بحث
الصفحة الرئيسية
>
جديد الفتاوى
>
ما حكم الحائل الموجود أحيانًا بين الجبهة وموضع السجود؟
معلومات عن الفتوى: ما حكم الحائل الموجود أحيانًا بين الجبهة وموضع السجود؟
رقم الفتوى :
7740
عنوان الفتوى :
ما حكم الحائل الموجود أحيانًا بين الجبهة وموضع السجود؟
القسم التابعة له
:
صفة الصلاة
اسم المفتي
:
صالح الفوزان
نص السؤال
ما حكم الحائل الموجود أحيانًا بين الجبهة وموضع السجود؟ وسواء كان شعرًا، أو كان قلنسوة، أو ما أشبه ذلك؟ وهل يدخل في ذلك النساء؟ أفتونا غفر الله لكم.
نص الجواب
الحمد لله
الأفضل أن يباشر المصلي بأعضاء السجود، وإذا سجد على حائل طاهر؛ فلا بأس؛ ما لم يكن هذا الحائل مما يشبه شعار الرافضة؛ من تخصيص الجبهة بشيء دون سائر البدن؛ فإن الفقهاء كرهوا ذلك، أما إذا كان هذا الحائل لحاجة؛ كوجود الحرارة أو الشوك في الموضع الذي يصلي فيه؛ فلا بأس أن يتوقى ذلك بحائل؛ كما كان الصحابة رضي الله عنهم يفعلون ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث كانوا يسجدون على أطراف ثيابهم توقيًا لحرارة الأرض [انظر: »المصنف« لعبد الرزاق الصنعاني (1/399-400)، وكذلك المصنف لابن أبي شيبة (1/241).].
مصدر الفتوى
:
المنتقى من فتاوى الفوزان
أرسل الفتوى لصديق
أدخل بريدك الإلكتروني
:
أدخل بريد صديقك
: